وتتنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية باختلاف تنوع المناخ. تمتعت الدول الإسلامية بمناخ جيد لما له من تأثير كبير على القطاع الزراعي باعتباره أحد العوامل المؤثرة على المحاصيل الزراعية، فمن الممكن أن يحدث بعضها في الصيف وبعضها في الشتاء. موقع مرجعي نناقش في هذا المقال مدى تأثر تنوع المحاصيل الزراعية بالمناخ، والثورة الزراعية في الحضارة الإسلامية وأبرز المشكلات التي تواجه الزراعة في الوطن العربي.
وتتنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية باختلاف تنوع المناخ
إن سؤال هل تختلف المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية باختلاف تنوع المناخ هو أحد الأسئلة التي كثيراً ما تطرح في مقررات علم الاجتماع، والجواب على هذا السؤال هو:
لعب المناخ دوراً هاماً في تنويع المحاصيل الزراعية وبالتالي أدى إلى ازدهار الدولة الإسلامية بسرعة أكبر، لأن الدولة الإسلامية كانت تمتلك كل المقومات التي تساعد الزراعة، وبالتالي تطورت الزراعة بسرعة وبشكل ملحوظ.(1)
أنظر أيضا: إحدى طرق إنقاذ التربة
الثروة الزراعية في الحضارة الإسلامية
شهد العصر الإسلامي ازدهارا كبيرا في الزراعة حيث أنها تحقق الأمن الغذائي للأفراد وتزيد الدخل القومي للدولة وتؤدي إلى الاكتفاء الذاتي. والذرة، وتنتج محاصيل أخرى مثل العدس والشوفان، وتنتج الفواكه مثل العنب والموز والتفاح والخوخ وغيرها.(2)
أنظر أيضا: نوع التربة التي يمكنها الاحتفاظ بالمياه بشكل أفضل
أهم المشكلات التي تواجه الزراعة في الوطن العربي
يمكن أن يواجه القطاع الزراعي كغيره من المجالات عدداً من التحديات والمعوقات، منها ما يلي:(3)
- قلة توافر العمالة
- قلة المساحة الزراعية
- استخدام الطرق التقليدية في الزراعة
- قلة الخبرة الزراعية
- انتشار الآفات الزراعية
- الزحف الصحراوي على الأراضي الزراعية
أنظر أيضا: أسباب التصحر وتدهور الأراضي الزراعية
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال التعليمي الذي أجبنا به وتتنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية باختلاف تنوع المناخ وكان ذلك من أبرز الأسئلة التدريسية، وتعرفنا على الثروة الزراعية في الحضارة الإسلامية، وأهم المشكلات التي تواجه الزراعة في الوطن العربي.
(وسومللترجمة)أبرز المشكلات التي تواجه الزراعة في الوطن العربي (ر)الثروة الزراعية في الحضارة الإسلامية (ر)تنوعت المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية باختلاف تنوع المناخ